التكميم المينى
التكميم المينى
التكميم المينى نقلة كبيرة فى عالم جراحات السمنة. و هى الإجراء الأفضل لمريض السمنة من الدرجة الأولى. و تلبى هذه العملية إحتياجات المرضى الذين يريدون عمليات بجروح متناهية الصغر و أقل آلام ممكنة . التكميم المينى قفزة نحو جراحات سمنة بدون ألم بدون جروح بدون مضاعفات.
تقنية جديدة:
تقوم اليمنى تكميم على أسس جراحة المناظير المينى. و هذه الجراحات ذات الجروح متناهية الصغر تقوم على إستخدام آلات لجراحة المناظير مصنعة خصيصا بفضل إبتكار أمريكى مبهر . و بإستخدام هذه التكنولوجيا المتقدمة أمكن إنتاج آلات لجراحة المناظير يبلغ قطرها 2 مم بدلا من الآلات التقليدية البالغ قطرها 5 مم. التحول إلى آلات دقيقة يقلل حجم الجروح و بالتالى يقلل آلام ما بعد العملية. بتقليل حجم الجروح يحدث إلتئام الجروح أسرع و يتحسن الشكل الجمالى للجروح كما تمر فترة النقاهة برقة و هدوء.
مكاسب دون آلام:
المقولة الشهيرة “لا مكاسب دون آلام” لا تنطبق على هذه الحالة. التكميم المينى يحقق نتائج رائعة دون أى خسائر أو آلام.
- الدقة تحسن الأداء
- الدقة تقلل الآلام
- الدقة تقلل الجروح
- الدقة تساعد على إختفاء الجروح
- الدقة تساعد ليزر الجروح على تخفيفها
- الإقامة فى المستشفى أقل من 24 ساعة
- نقاهة سريعة
- عودة سريعة للنشاط الطبيعى
- أفضل شكل جمالى
- الإختيار الأول لأصحاب السمنة المينى
التطور العلمى و التكنولوجى:
- القرن التاسع عشر: الجراحة التقليدية
- القرن العشرين: جراحة المناظير
- القرن الواحد و العشرين: جراحة المناظير المينى
اترك تعليقاً